أنشغلت في الآونة الأخيرة مع أحد مشاريعي التقنية في مجال الويب 2.0، ولكن الحمد لله أصبح موقع راس 2 راس أحد ثمار جهدي المبذول في هذا المجال. في هذا الأسبوع تم إطلاق الموقع وحصل الموقع على تغطية صحفية – وتدوينية 🙂 – كبيرة، مما ساعد على إشهار الموقع وجذب المزيد من الزوار إليه. حقيقة، هذا المشروع هو عبارة عن تجربة للسوق العربي، إذ أن لدي مشاريع أكبر وأهم ولكني حائر بين إطلاقها بشكل دولي بنسخة إنجليزية، أم أخصصها للأمة العربية كخطوة أولية. بناءاً على نجاح هذا المشروع سوف أحدد إتجاه بقية مشاريعي، فلو أن تجاوب السوق معه لم يكن مناسب، فستكون تلك إشارة لي للتوجه إلى السوق الدولي مباشرة.
لمن لم يسبق له زيارة الموقع حتى الآن، الفكرة قائمة على السماح للزوار بإنشاء تحديات بين أي شيئين، ومن ثم يقوم بقية الزوار بالتعليق على التحدي وتحديد الفائز. يمكن لهذه الأداة أن تفيد الشركات والأفراد في طرق عدة.. لمزيد من المعلومات يرجى زيارة الموقع: http://www.ras2ras.com
Salam Emad. 🙂
It has been a very long time since I heard about you. I hope you’ve been doing good. I liked the idea of Ras2Ras and it has a good potential.:)
Keep it up bro,
and take care
Ahmed Jabar
الله اكبر الله اكبر ….
الله ينصر دينك على الموقع الأكثر من رائع ويا ليت يتعدى يوتيوب في الشهرة ………………
الله الله الله عليك والفكرة المحطمة …
ملاحظاتي :
* يا ليت تحافظ على الشكل البسيط للموقع … وتحاول إظهاره بشكل إحترافي كالمواقع العالمية التي تكون خفيفة و إحترافية في نفس الوقت .
* يمكنك أن تستفيد من التغذية RSS . ليست في الموقع .
* تمكين الغير مشترك من متابعة المقارنات .
* إيجاد حل للمقارنات المتشابهة .. ( صعب جدا جدا )
*
عرفت بالموقع من صديق لي ( محمد حارث – ربما عرفته ) وقد بدا سعيدا جدا جدا بالموقع الذي أنشأته انت .
وقد عرض علي محاولة تصميم شعار للموقع … ربما يحالفني الحظ ويعتمد عندذلك عندك ….
ولا يهمني أي شيء سوا المساعدة للفكرة المميزة جدا جدا جدا
فكره مميزه من شخص رائع
الله يوفقك ياعماد لكل مايحب ويرضاه
ولي نصيحه
حاول توجه جهودك لخدمة الدين
لانه الشيء الوحيد اللي يلحقك بعد الموت ويسرك يوم القيامه ان تراه
واسئل الله ان يستغلنا لطاعته ونصرة دينه
الأخ أسامة،
شكراً على ردك وتشجيعك. ملاحظتك جميعها في محلها، بالفعل حل مشكلة التشابه في المقارنات صعب جداً، ونحن ندرس استخدام الوسوم لتسهيل هذه المهمة.
محمد حارث جزء مهم من فريق العمل، وهو يدير ترويج وتسويق المشروع.
أخي محمد، شكراً على مرورك، وأسال الله أن يوفقنا لتوجيه جهودنا نحو الدين.
شكراً