أعتقد أننا تحدثنا بما فيه الكفاية عن أهمية ريادة الأعمال وإيجابيتها وأنها ستكون أحد أهم عوامل التطور الاقتصادي للدول العربية وأحد الحلول الرئيسية لمشكلة البطالة. ومع كثرة المؤتمرات والمحاضرات التي تحث الشباب على ريادة الأعمال، وزيادة التطبيل والحشد والتشجيع (الذي لا زلت أظن أننا في أمس الحاجة له)، رأيت أن أسلط الضوء اليوم على الوجه الآخر لريادة الأعمال الذي لا نسمع أحد يتحدث عنه. ربما لم يتحدث أحد عن الوجه الآخر لريادة الأعمال لكي تبقى الصورة إيجابية ولكي ينجذب إليها أكبر عدد من الشباب ومن ثم يكتشف شاب الوجه الآخر بنفسه، وربما لم يتحدث أحد عن الوجه السلبي لريادة الأعمال لأن معظم من يتحدث عن ريادة الأعمال لم يكن في يوم من الأيام رائد أعمال مر بتجارب بدء مشروع، لهذا فهو لا يعرف أن هناك وجه آخر للقصة الجميلة. متابعة قراءة الوجه الآخر للقصة الجميلة