اطلق العنان

أكسر الحواجز
خالف القواعد
لا تتبع الطريق المعروف
اترك وظيفتك
اتبع أحلامك
اكمل دراستك
اطلق طاقتك الكامنة
توقف عن الدراسة
عش كريماً
لا تكن مملاً مثلهم
أصنع ما تشاء
اطلق ذلك الخيل العربي الأصيل الذي طالما كان حراً

10 تعليقات على “اطلق العنان”

  1. أكسر الحواجز
    خالف القواعد
    لا تتبع الطريق المعروف
    اترك وظيفتك
    اتبع أحلامك
    اطلق طاقتك الكامنة
    توقف عن الدراسة
    عش كريماً
    لا تكن مملاً مثلهم
    أصنع ما تشاء
    اطلق ذلك الخيل العربي الأصيل الذي طالما كان حراً|
    ————————–
    بعد حذف اكمل دراستك لانها تعارض جملة توقف عن الدراسة 🙂

  2. جيد ان نرى مثل هذه المدونات وانت رائع واذا اردت ان تكون رياديا بالفعل فانطلق الى ايران (( طهران )) لترى مالم ترى عينك عن الريادة ففي جامعة طهران توجد كلية ريادة الاعمال باسم ((دانشكده كارافريني )) وهذه الدوله تهتم بالريادة وروح المبادرة ولديهم المئات من الكتب والمقالات المترجمة من الكتب الاجنبية للغة الفارسية والتي تفصل الريادة تفصيلا كاملا مما يجعلنا عندما نكتب عن ريادة الاعمال نجد انفسنا متاخرين جدا جدا جدا

  3. عزيزي أحمد، شكراً على محاولة التصحيح، لكن الجملتين مقصودة، حيث لكل شخص ظروف مختلفة، البعض قد يكون كبر في السن ولكنه يريد تكملة دراسته، لهذا أنصحه أن يكمل المشوار حتى لو استغرب منه المجتمع والأشخاص المحيطين به. والآخر، شخص يدرس حالياً ولديه شغف بتنفيذ فكرة معينة أو بدأ مشروع معين، وهذا أنصحه بأن يترك دراسته ويتبع شغفه لأن إكمال الدراسة والحصول على الشهادة ليس شرط من شروط النجاح.

    شكراً على اهتمامك على أي حال 🙂

  4. عزيزي مسعودي
    كلمات ممتازة وحماسية جداً
    ولكن السؤال كالآتي
    هل فكرت في احتمال
    ماذا لو فكر الموظفون في شكرتك بهذة الطريقة الريادية ؟
    وكيف تتعامل مع الموظف الذي لديه طموحات ريادية ؟
    أم انت تعتمد علي استقطاب موظفين ليست لهم طموحات ريادية ؟

  5. أخي أحمد، شكراً على تعليقك وسؤالك الوجيه. على العكس تماماً، الكثير من أعضاء الفريق لديه طموح ببناء شركته الخاصه، والبعض اتفق معي من البداية على أن هدفه من العمل معي هو تعلم كيفية بناء شركة ناشئة لأن هذه الخبرة لا يمكن الحصول عليها من العمل في الشركات العالمية والشركات الكبيرة. أستقبل هذا الوضع بروح رياضية، لأني أدرك بأنها سنة الحياة، فكما كنت البارحة موظفاً واليوم صاحب شركة، غيري له نفس الطموح.

اترك رداً على Ahmed Nabil إلغاء الرد

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *